أزمة الاقتصاد العالمي.. العبثُ يُخلّف العبث!! 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  أزمة الاقتصاد العالمي.. العبثُ يُخلّف العبث!! 829894
ادارة المنتدي  أزمة الاقتصاد العالمي.. العبثُ يُخلّف العبث!! 103798
 أزمة الاقتصاد العالمي.. العبثُ يُخلّف العبث!! 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  أزمة الاقتصاد العالمي.. العبثُ يُخلّف العبث!! 829894
ادارة المنتدي  أزمة الاقتصاد العالمي.. العبثُ يُخلّف العبث!! 103798
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء

 

  أزمة الاقتصاد العالمي.. العبثُ يُخلّف العبث!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
انثى من زمن النقاء

 أزمة الاقتصاد العالمي.. العبثُ يُخلّف العبث!! Taj3310
انثى من زمن النقاء


عدد المساهمات عدد المساهمات : 20012
نقاط الامتيـــــاز نقاط الامتيـــــاز : 98974
تاريخ التسجيـل تاريخ التسجيـل : 10/04/2009
تاريخ الميلاد : 12/06/1973
 الوظيفــــــة الوظيفــــــة : موظف
 الهوايـــــــة الهوايـــــــة : السفر
 الجنسيــــــة الجنسيــــــة :  أزمة الاقتصاد العالمي.. العبثُ يُخلّف العبث!! Magrpp10
الدولـــــــة الدولـــــــة : المغرب
 المـــــــزاج المـــــــزاج :  أزمة الاقتصاد العالمي.. العبثُ يُخلّف العبث!! Ehum2iw6uh6g
جنس العضـو جنس العضـو : انثى
احترام قوانين المنتدى احترام قوانين المنتدى : 100 %
رسالة SMS رسالة SMS : َلكبريائي رواية؟؟؟ ،’,
انا انثى جمعت كل المتناقضات ..!!
وشتى انواع المستحيلات...!!
انا عقل رجل .. انا قلب انثى.. انا روح طفلة!
صمتـي لا يـعني رضاي ~ وصبـري لا يعنـي عـجزي ،، وابتسامـتي لا تـعني قبـولي
وطلـبي لا يـعني حاجتـي .. وغـيابـي لا يـعني غفـلتي ~ وعودتـي لا تعنـي وجودي
وحـذري لا يـعني خـوفي ،، وسـؤالي لا يـعني جهـلي .. وخطئـي لا يعني غبائي
معظمــها جـسـور أعـبـرهـا لأصـل إلـى القـمـه //~

وسائط MMS وسائط MMS :  أزمة الاقتصاد العالمي.. العبثُ يُخلّف العبث!! Graaam-5ecb92f1093
اوسمة الامتياز اوسمة الامتياز :  أزمة الاقتصاد العالمي.. العبثُ يُخلّف العبث!! 5rs04371

اضافات منتديات جسر المحبة
توقيت دول العالم:

عداد زوار منتديات جسر المحبة: free counters

 أزمة الاقتصاد العالمي.. العبثُ يُخلّف العبث!! Empty
مُساهمةموضوع: أزمة الاقتصاد العالمي.. العبثُ يُخلّف العبث!!    أزمة الاقتصاد العالمي.. العبثُ يُخلّف العبث!! Emptyالجمعة فبراير 18, 2011 9:57 am

أزمة الاقتصاد العالمي.. العبثُ يُخلّف العبث!!


لا أقل من عبارة (الفوضى العارمة)
التي يُمكن إطلاقها على الأوضاع الراهنة التي يمر بها الاقتصاد العالمي
والأسواق المالية حول العالم.


لقد
اختلط الحابل بالنابل على شاشات أداء مؤشرات مختلف الأسواق؛ تذبذبات حادة
تصل إلى درجة أقصى درجات الانفعال ولا أقول الاستجابة للمعطيات الأساسية
التي تقف عليها الاقتصادات، الداو جونز يهبط في ظرف نصف ساعة وفي اليوم
التالي يصعد ، وفي ذات الطريق ترى أسراب بقية الأسواق ماضية على غير هدى!
منذ فبراير 2007م، يوم أن أعلنت مجموعة HSBC البريطانية عن خسائر هائلة في
السوق الأمريكية، على أعقاب اعترافها بالخسائر الفادحة في محفظتها
الاستثمارية المتعلقة بالقروض العقارية الثانوية، المرتبطة بالرهون منخفضة
الملاءة، والتدخّل الفوري من البنك المركزي الأوروبي بضخ نحو 170 مليار
يورو في النظام المصرفي لامتصاص تلك الصدمة، وما تلاها من عواصف مدمرة
بالشركات والمؤسسات المالية العملاقة، حتى وصلنا اليوم إلى مستنقع ديون
اليونان، ومن خلفها نترقّب سقوط العالم في مستنقعات البرتغال وإسبانيا
وبقية دول الجنوب الأوروبي ذي الحظ العاثر.
ويحدث الكثير من أشكال
الفوضى المالية العارمة، أفضى إليها عددٌ من الأسباب عبر انخفاض معدلات
الفائدة إلى مستوياتٍ قياسية، خاصةً على الدولار الأمريكي، أدّت لاحقاً
إلى تفجّر مستويات السيولة في الأسواق، تسرّب جزء منها لا يُستهان به إلى
أسواق العقارات في الولايات المتحدة الأمريكية، ولمحدودية قدرة التشريعات
على مواكبة التطورات السريعة التي طرأت على النظام المالي، وحداثة جزءٍ من
تشريعاته، فقد تمادتْ البنوك الأمريكية في عملياتٍ واسعة النطاق من توريق
الديون العقارية، ترتّب عليها زيادةٍ مفرطة في المشتقات بصورةٍ أدّتْ
لاحقاً إلى خلق نظامٍ مصرفي في الظل، وذلك لعدم وجود أسواق ثانوية للأصول
التي يتم توريقها في محفظة مالية (كالرهونات العقارية).
وتحت مرأى
ورقابة الجهات الإشرافية، وبتشجيعٍ من المؤسسات العالمية لتقييم المخاطر؛
توسّعت المصارف التجارية بصورةٍ مفرطة في توفير المزيد من القروض فيما
بينها، وتعاظم اعتمادها البيني في توفير التمويل على وهم تلك الأرقام
والمنتجات المالية المهيكلة، عوضاً عن الاعتماد المفترض على أرصدة الودائع
لديها الخاضعة بصورةٍ صارمة للتنظيم والرقابة، ووفقاً لتلك الارتباطات
الفوضوية والعميقة على حدٍّ سواء بين كيانات النظام المالي على مستوى
العالم، كان محتوماً أن يشهد العالم المعاصر هذا الدمار الشامل للأزمة
المالية العالمية.


لعل الصورة
أصبحت أكثر وضوحاً من أجل فهم ما يجري الآن على السطح الاقتصادي والمالي
العالمي؛ إنها الديون العنقودية المضمونة بحلقة مفرغة من الديون إلى أن
تصل إلى أصولٍ ملموسة لا تمثل حتى 1 في المائة من كومتها ويأتي الحل (غير
الشافي) باللجوء إلى ذات الداء ممثلاً أيضاً في الديون، غير أنها هذه
المرة ناشئة على الميزانيات العامّة للحكومات، كلما نشأتْ أزمةٍ فرعية
ناتجة عن الازمة الرئيسة
الراهنة نشأتْ سندات سيادية، ومن ثم طباعة المزيد من العملات الورقية
المتزامن مع أدنى معدلات فائدة خلال التاريخ الاقتصادي المعاصر، تحرّكت
صعوداً بصورةٍ مخيفة في ظلاله الديون السيادية وحسبما تشير الأوضاع
الراهنة للأزمة المالية العالمية وتداعياتها على مختلف الاقتصادات
والحكومات، فالرقم مرشحٌ للمزيد من الصعود خاصةً للاقتصادات السبعة
الرئيسة التي يُتوقع أن يتجاوز 126 في المائة من حجم تلك الاقتصادات
الرئيسة، بل لقد أصبحت مفردة (تريليون) دارجة على ألسنة بني البشر من
الجيل العالمي المعاصر.
بالطبع الاختلاف الرئيس بين الديون الهائلة التي أفضتْ إلى الازمة الراهنة،
والديون السيادية التي يُراد منها إنقاذ الاقتصادات والأسواق العالمية، إن
الأولى تفاقمتْ من التوريق الفاقد إلى الضمانات، واعتمدت على توقعات
العوائد لإغلاق تلك الفجوة! أما الأخيرة فحسبما يُصرّح محافظي البنوك
المركزية أنها مضمونة بمتانة الأداء الاقتصادي المتوقع عودته للقوة
مستقبلاً، بغض النظر عن درجات الثقة في قدرة تلك الاقتصادات المتعثرة
لتحقيقه من عدمه، وكم يا تُرى يمكن أن يتبقّى من درجات تلك الثقة ونحن في
مواجهة ديون سيادية قصيرة ومتوسطة الأجل، أُضيفت وتضاف الآن إلى الأرصدة
الضخمة من الديون السيادية القائمة اليوم؟! ومن أين يا تُرى ستقابل تلك
الحكومات مدفوعات الفوائد السنوية وأصول تلك الديون حال استحقاقها أمام
انحسار دخولها الضريبية من جهة، ومن جهةٍ أخرى ارتفاع أحجام مدفوعاتها
المتصاعدة جرّاء استمرار تداعيات الازمة المالية؟!
هل ستلجأ مرة أخرى إلى الاقتراض وإصدار السندات؟ الإجابة الأقرب في ضوء
الأوضاع الراهنة والمتوقعة (نعم)، وعليه سنجد العالم بأسره يقف أمام
السؤال الأكبر والأخطر: إلى أين سننتهي؟ ومتى سينتهي مسلسل الاقتراض من
أجل سداد الديون القائمة؟ إن لم نستطع الإجابة، ستأتي كالقدر كما أتتْ
إجابة مقدمات الازمة المالية العالمية الراهنة، غير أنها إجابةٌ كما يبدو مما تقدّم إيضاحه ستكون أقسى بكثيرٍ من إجابة الازمة العالمية الراهنة.
بعدئذ؛
قد يُصاب القارئ بحالةٍ من الاكتئاب والحيرة والقلق والكثير من المشاعر
السلبية دون شك، ولكن هل هذه هي المشكلة فقط أم أنَّ ما حدث ويحدث وسيحدث
على صعيد الاقتصادات والماليات العالمية هو المشكلة الجوهرية؟! بالتأكيد
أن الأخيرة هي مربط الفرس، وبالتأكيد أن الحلول الإجرائية المؤقتة التي
تمَّ اتخاذها حتى الآن لم تستطع استئصال الأورام السرطانية للأزمة، بقدرِ
ما أنها قامتْ بتخدير بعض آلامها، غير أن الأورام السرطانية آخذةٌ في
الاستشراء دون أن نشعر بسبب التخدير الموضعي للمحفزّات الحكومية الهائلة،
وأي ساعةٍ تلك التي تنتظر جسد الاقتصاد العالمي حال أن تتمرّد تلك الأورام
حتى على أبرِ المحفزات وتدخلات الإنقاذ الحكومية؟! أصدقكم القول: إن
الإجابة تتجاوز حدود أرقام وتوقعات كافّة نظرياتنا ونماذجنا الاقتصادية والمالية القائمة اليوم، حتى تلك النظريات والابتكارات التي ابتسمت لها جوائز


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://jisser.yoo7.com
 
أزمة الاقتصاد العالمي.. العبثُ يُخلّف العبث!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  أزمة اليونان تشكل خطرا على مسيرة الاقتصاد العالمي
»  الاقتصاد البيئي العالمي
»  |₪|~~◄(الاقتصاد العالمي .. بعد العاصفة )►~~|₪|
»  ||!!|| بناء الاقتصاد العربي القومي ||!!||
» مدخل الاقتصاد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات العامة جسر المحبة ::  الاقتصاد والاعمال-
انتقل الى: