أرقام غامضة ترعب الشارع السوري !!!!!!!!

أرقام غامضة ترعب الشارع السوري ..!!
نقلا عن جريدة سالب موجب الأسبوعية ورد ما يلي :
جاطات دماغية .. أضطراب في الرؤيا .. حالات صرع .. هذه الأمور هي عبارة عن مجموعة من الأتصالات
التي حاول الأستفسار أصحابها عما يتم تداوله في المحافظات السورية
حول ظهور أرقام غريبة على أجهزة الموبايل يتسبب الرد عليها بظهور أعراض لتلك الحالات بالنظر وعلى حد تعبيرهم
أنها موجات ذات ترددات عالية وهي المسؤولة عن ذلك ..
ورغم القناعة باستحالة ذلك تقنيا إلا أن حجم الشائعة والذعر المترتب على ذلك دفع جريدة سالب موجب للمضي إلى مؤسسة
الأتصالات والشركات المشغلة للخليوي للوقوف على الحقيقة فكان الجواب أن المؤسسة حاولت أستقصاء المشكلة
فتبين أن ما سبق ووردهم حول حالات إسعافية أو مرضية لم يكن لها وجود داخل مشافي أي من المحافظات السورية
أما الجانب الفني فنظام الإرسال و الأستقبال أمر يقع تحت تحكم وسيطرة الشركات المشغلة حيث أن الجهاز هو وسيلة للربط
فقط وبالتالي فكافة الأتصالات لا بد من مرورها عن طريقها وبقدرة وأستطاعة ذات مواصفات مبرمجة ومحددة
وبالتالي لا يمكن التحكم بها عن بعد إذا ما أضفنا إلى كل ذلك أستطاعة ما يصدر عن الجهاز من إشارة لا تأثير لها على المستخدم
وقد تم التحقق من الأرقام التي قيل إنها تظهر فأتضح أنها غير موضوعة في الخدمة
بقي أن نقول إن هذه الحادثة تذكرنا قبل عدة سنوات بقصة الحزام الذي أثار قلقا شديدا تطلب تدخل الجهات الرسمية وسحبه من الأسواق
بعدما سرت شائعة أنه يبث إشعاعات تسبب العقم ليتضح أن الحزام كان فيه زر مضيء ببطارية كادت أن تقطع نسل الشعب السوري
لولا توضيح أن ذلك هو نوع من حرب الشائعات الذي بات أكثر تأثيرا من الحروب العسكرية..........
أما من عندي أنا فأقول لكم بأن ما كتب في جريدة سالب موجب صحيح 100 % لأنه منذ حوالي الشهر تقريبا
جائني أتصال على جهازي الخليوي وكان رقمه غريبا جدا وهو عبارة عن رقم رباعي وكان الرقم 0001 وقمت بالرد على هذا الأتصال وعند التحقق
من الرقم عن طريق الشركة لسبب عدم ظهور الرقم الخاص بالمتصل وظهور هذا الرقم عوض عنه قالو لي بأن هذا الأتصال دولي
والمقسم لديهم لم يستطيع التعرف على الرقم فقام بإظهار الرقم بهذا الشكل

» كونى غامضة يزداد عشق آدم لك
» لعبة قتال الشارع Streets of Rage
» حواربين السوري و الأمريكي***
» ا لي بيحب الأكل السوري يدخل بسرعة بالصور
» برنامج دليل ومفكرة لتسجيل أرقام التليفونات والعناوين