أتفيأ ظلك..حيث أرجوحة البسمات..
يقترب من فوّاهة زهري..
يرقبني بعمق.,
ويمازجني بشقاوة.,
ليتوغلني عطرك.,
خلف عنق المساء.,
والشمّس راحلة في مهب الغياب.,
وشعاع العشق يرسل تحياته.,
ونهر من التوت يختلط في أوردتك.,
وأنا أنفث على غمام شوقك تعويذاتي.,
وأرقبك بعين قلبي الخافية.,
أستحوذ عليك بكياني.,
فأرتجف عندما تمرّني سحب خيالاتك.,
وتزورني مدن ترتيلاتك..
سمآء ..}
سمآء ..}
في هبوب الرّياح.,
أقف هامد أمام عينيك.,
فلا مفرّ لي منهما.,
فهما امامي.,ومن خلفي عنقك الملائكي.,
أطرق رأسي.,
واهرب منهما حيث أنفاسك.,
وحيث ملاذي بالقرب من نبضاتك.,
أقضم الانتظار.,
لأندفق بداخلك شلّالا من جنون.,
وشهقاتي تنرسم بشغف عندما أعانقك
والمطر حولي ينهمر.,
يتنفسني كي اعيره شيئا مني.,!
وأنا غارق.,
وأحلم بفجر قربك يحتضنني بك.,!!
ألتحفك تارّة.
وّأبتهل ان تكون وطني آخرى..
توسّدتك.,فالخمول بدأ يأخذ مجراه بي.,
وطيات أجفانك ترتحل حول أهدابك.,
ورحيق صوتك.,يرتشفني بعمق.,!
ووشمتك بداخلي خلودا...,
وحروف اسمك مرسومة على أوتار قلبي.,
وترانيم صمتك.,مستقرّ أحلامي.,!
وأنا أراك منسدل مع خيوط الّليل.,
وعقد المطر تسري بخفية حول معصميك.,
وأنت تقترب.,
ورعشتي لاتزال تداعبني.,
تخترقني بلا رحمة.,
وروحي تنهار شيئا فشيئا.,
ورائحتك بدات تتسرّبني.,!!
واذ بي.,
أراك منطرحه في احضاني.,!!
وسكرة الشوق تمتطيك.,
تطرحك صريعا في أرض حبّي.,
لأغمرك بسحب الحنين الأبدي.,
{..إغفاءة
{..إغفاءة
{..إغفاءة
ياسراج ليلي..
ويابسمة جناني..ونور صباحاتي..
يافلقة ضيائي.,
ما أرق همسي..
وماأجمل ظلمتي..وانت بها.,
سنغسل حلكة الفجر بالنّور.,
وسنستريح تحت قافية الجنون.,
سأرقص حين حضورك.,
على ضوء القمر.,وعلى هطول المطر.,
سأتنفس ضوضاءك.,
وأستنشق آهاتك.,
منقووووول