:: || السـلامـة الماليـه ام الاقتصــاديـة الاكثـر للسياسـه النقديـة || :: 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  :: || السـلامـة الماليـه ام الاقتصــاديـة الاكثـر للسياسـه النقديـة || :: 829894
ادارة المنتدي  :: || السـلامـة الماليـه ام الاقتصــاديـة الاكثـر للسياسـه النقديـة || :: 103798
 :: || السـلامـة الماليـه ام الاقتصــاديـة الاكثـر للسياسـه النقديـة || :: 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  :: || السـلامـة الماليـه ام الاقتصــاديـة الاكثـر للسياسـه النقديـة || :: 829894
ادارة المنتدي  :: || السـلامـة الماليـه ام الاقتصــاديـة الاكثـر للسياسـه النقديـة || :: 103798
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء

 

  :: || السـلامـة الماليـه ام الاقتصــاديـة الاكثـر للسياسـه النقديـة || ::

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
انثى من زمن النقاء

 :: || السـلامـة الماليـه ام الاقتصــاديـة الاكثـر للسياسـه النقديـة || :: Taj3310
انثى من زمن النقاء


عدد المساهمات عدد المساهمات : 20012
نقاط الامتيـــــاز نقاط الامتيـــــاز : 99165
تاريخ التسجيـل تاريخ التسجيـل : 10/04/2009
تاريخ الميلاد : 12/06/1973
 الوظيفــــــة الوظيفــــــة : موظف
 الهوايـــــــة الهوايـــــــة : السفر
 الجنسيــــــة الجنسيــــــة :  :: || السـلامـة الماليـه ام الاقتصــاديـة الاكثـر للسياسـه النقديـة || :: Magrpp10
الدولـــــــة الدولـــــــة : المغرب
 المـــــــزاج المـــــــزاج :  :: || السـلامـة الماليـه ام الاقتصــاديـة الاكثـر للسياسـه النقديـة || :: Ehum2iw6uh6g
جنس العضـو جنس العضـو : انثى
احترام قوانين المنتدى احترام قوانين المنتدى : 100 %
رسالة SMS رسالة SMS : َلكبريائي رواية؟؟؟ ،’,
انا انثى جمعت كل المتناقضات ..!!
وشتى انواع المستحيلات...!!
انا عقل رجل .. انا قلب انثى.. انا روح طفلة!
صمتـي لا يـعني رضاي ~ وصبـري لا يعنـي عـجزي ،، وابتسامـتي لا تـعني قبـولي
وطلـبي لا يـعني حاجتـي .. وغـيابـي لا يـعني غفـلتي ~ وعودتـي لا تعنـي وجودي
وحـذري لا يـعني خـوفي ،، وسـؤالي لا يـعني جهـلي .. وخطئـي لا يعني غبائي
معظمــها جـسـور أعـبـرهـا لأصـل إلـى القـمـه //~

وسائط MMS وسائط MMS :  :: || السـلامـة الماليـه ام الاقتصــاديـة الاكثـر للسياسـه النقديـة || :: Graaam-5ecb92f1093
اوسمة الامتياز اوسمة الامتياز :  :: || السـلامـة الماليـه ام الاقتصــاديـة الاكثـر للسياسـه النقديـة || :: 5rs04371

اضافات منتديات جسر المحبة
توقيت دول العالم:

عداد زوار منتديات جسر المحبة: free counters

 :: || السـلامـة الماليـه ام الاقتصــاديـة الاكثـر للسياسـه النقديـة || :: Empty
مُساهمةموضوع: :: || السـلامـة الماليـه ام الاقتصــاديـة الاكثـر للسياسـه النقديـة || ::    :: || السـلامـة الماليـه ام الاقتصــاديـة الاكثـر للسياسـه النقديـة || :: Emptyالأحد فبراير 20, 2011 2:37 pm


:: || السـلامـة الماليـه ام الاقتصــاديـة الاكثـر للسياسـه النقديـة || ::



بقلم - د. همام الشماع

عندما تكون السلطات
المختصة في الشؤون النقدية مهتمة بجانب السلامة المالية وبإجراءات ضمانها
وتوفير متطلباتها ومفضلة لها على متطلبات نمو وازدهار الاقتصاد الحقيقي،
ربما يقود ذلك إلى تعميق المشكلة . فقد طالعتنا الأنباء هذا الأسبوع بخبر
قيام مصرف الامارات المركزي بإجراء دراسة مسحية هدفها تقييم الوضع الراهن
للبنوك وقدرتها على الالتزام بمعايير السيولة المقترحة الجديدة من قبل
لجنة “بازل3”، وهنا لابد من الإشارة إلى أن تطبيق معايير “بازل 3” وبالأخص
نسبة الأصول الأكثر سيولة إلى التدفقات النقدية الخارجة والمسمى بمعيار
تغطية السيولة تعني دفع المصارف لمزيد من التشدد في الإقراض في حالة لم
تتم معالجة ضعف مستويات السيولة .
المسح الذي اجراه المصرف المركزي
لتقييم الوضع الراهن للبنوك وقدرتها على الالتزام بمعايير السيولة
المقترحة من “بازل 3”، والذي نشرته “الخليج” يوم الثلاثاء أكد ما كنا نشير
إليه من انخفاض مستويات السيولة وشحها في المصارف الإماراتية رغم اختلاف
ما نعنيه عما اشار اليه المركزي من نتائج المسح .
فقد أظهر المسح
وفقا لما نشر في “الخليج” أن معظم المصارف في الدولة لا تغطي أصولها
الأكثر سيولة التدفقات النقدية الخارجة منها بنسبة 100% . وإذا ما تذكرنا
أن أهم فقرة في التدفقات النقدية الخارجة من المصارف هي فقرة القروض
والسلفيات، أدركنا سبباً مهماً آخر يدفع المصارف للتشدد في الإقراض
والمتمثل بتراجع مستويات الأصول الأكثر سيولة وعالية الجودة . ولذا فان
المصارف وفي سعيها للمحافظة على نسبة مقبولة من تغطية الأصول الأكثر سيولة
والعالية الجودة للتدفقات النقدية الخارجة تسعى لتقليص القروض وهي أهم
وأكبر فقرة في التدفق النقدي الخارج والتي تشكل ما بين 50 إلى 100% من
اجمالي التدفقات النقدية . وتشمل الأصول العالية الجودة التي يمكن تحويلها
إلى سيولة نقدية لتلبية حاجاتها إلى السيولة، شريحتين من الأصول السائلة :
الأولى هي النقد والاحتياطي الإلزامي لدى المركزي، والدين السيادي العالي
الجودة، والشريحة الثانية من سندات الشركات العالية الجودة والمغطاة
بتصنيف ائتماني عال . إلا أن المستوى الثاني من الأصول يبقى خاضعاً
لخصومات ومحدداً بنسبة 40 في المئة من مجمل الأصول السائلة .
ان معيار
تغطية السيولة هو احد المعايير التي اقترحتها لجنة بازل في ديسمبر ،2009
والتي تضمن السلامة المالية للمصارف وقد تم وضعه من قبلها بغرض المساعدة
في خفض مخاطر السيولة النظامية من خلال خفض احتمال مواجهة كل مؤسسة
بمفردها صعوبات في السيولة . الهدف الرئيسي من هذا المعيار هو جعل المصارف
قادرة على مواجهة افتراضات مخاطر محددة تجمع بين صدمة خاصة بالمؤسسة مثل
خفض التصنيف الائتماني أو خروج وسحب الودائع أو صدمة نظامية تشمل النظام
المالي بكامله .
ان دولة الإمارات التي تتمتع بوضع مالي ممتاز ليست
معرضة لصدمة في النظام المالي . كما أن ضمان الودائع من قبل الدولة يحول
دون أي مخاطر نظامية . وهنا لا بد من التساؤل عن أي من الأمرين أكثر أهمية
للسياسة النقدية السلامة المالية أم السلامة الاقتصادية ؟ . ليس هناك أدنى
شك من أن الترابط وثيق جدا بين أداء الاقتصاد الحقيقي والاقتصاد المالي .
الأخير هو بمثابة الدم في الجسم الذي يزود الأعضاء بالدماء والأوكسجين،
فيما تقوم أعضاء الجسم بتوليد مكونات الدم من سائل وخلايا بيضاء وحمراء .
الناتج المحلي هو الذي يولد الودائع ويسمح بنمو مطرد لأصول المصارف، وإذا
تراجع النمو أو توقف تعرضت المصارف للمخاطر النظامية، وطبيعي ان التعرض
لمخاطر النظامية يعني تدهور وانهيار الاقتصاد الحقيقي . ومن واجب السياسة
النقدية الالتفات للسلامة الاقتصادية بقدر اهتمامها بالسلامة المالية .
الرقابة على المصارف هي واحدة من مهام المصارف المركزية وليست كلها، فمهام
المركزي تمتد إلى صنع السياسة النقدية والتي بدورها تنصرف لتحقيق
الاستقرار الاقتصادي جنبا الى جنب مع السياسة المالية . وفي الوقت الذي لا
بد لنا من الإشادة بالدور الرقابي الممتاز الذي لعبه المركزي الإماراتي في
الرقابة على المصارف منذ اندلاع الأزمة المالية، فلا بد لنا أيضا من
التأكيد على ضرورة تفعيل دوره كسلطة نقدية . فما قام به المصرف المركزي
منذ اندلاع الأزمة المالية انصب على توفير متطلبات تأمين المصارف ضد
المخاطر النظامية ابتداءً من توفير السيولة لدعم رأس المال في شقيه الأول
والثاني، مروراً بتوفير الشراء العكسي لشهادات الإيداع وانتهاءً بعمليات
المقايضة دولار/درهم (SWAP) والتي بموجبها تقوم البنوك التجارية بإجراء
عمليات بيع الدولار مقابل الدرهم آنياً إلى المصرف المركزي . وجميع هذه
الإجراءات تستهدف توفير سيولة نقدية لفترة محددة بالدرهم عندما يحتاج
البنك إلى ذلك لمواجهة مخاطر نظامية .
لقد ذهب المركزي في حرصه على
السلامة المالية للمصارف، إلى حد التضحية بقبوله المضاربة في أسعار
الفائدة نتيجة تفاوت أسعار الفائدة على إعادة شراء شهادات إيداع الريبو
وبين سعر الفائدة على الدولار بسبب انخفاض الفائدة على الدولار وإبقاء
الفائدة للشراء العكسي مرتفعة . هذا التسهيل النقدي المتمثل بالإبقاء على
سعر الشراء العكسي أكثر ارتفاعا من الفائدة على الدولار لم يكن هدفه سوى
تأمين المصارف ضد المخاطر النظامية من دون تيسير السيولة للاقتصاد من خلال
الإقراض المصرفي، بدليل أن المصرف المركزي أحجم عن أي إجراء قد يؤدي من
وجهة نظره إلى رفع المخاطر النظامية . ولعل هذا ما يفسر عدم تغير نسبة
الاحتياطي الإلزامي والتي لا تزال عند 14% من اجمالي الودائع الجارية
والتوفير وتحت الطلب وهي نسبة عالية جداً في ظل ظروف تتطلب التيسير النقدي
وتشجيع المصارف على الحد من تشددها في الإقراض . وقد دأب المركزي على
التأكيد مرارا أن المصارف الوطنية لا تحتاج إلى دعم بالنظر إلى معدل كفاية
رأس المال المرتفع وهو ما يؤكد تركز اهتمامه بالسلامة المالية بأكثر من
اهتمامه بالأداء الاقتصادي . فهو لا يلتفت إلى حقيقة حاجة البنوك المحلية
إلى سيولة منخفضة الكلفة حتى تتمكن من زيادة حجم إقراضها وتوفير التمويلات
اللازمة للشركات والمصانع بما يضمن سرعة تعافي الاقتصاد الوطني . فالمركزي
الذي أبقى سعر الفائدة الريبو مرتفعة يدرك أن نسبة 4% على السيولة التي
قام بضخها في المصارف سترفع إلى مستويات عالية جدا النسبة التي ستتقاضاها
المصارف على هذه السيولة في حال تدويرها عبر قروض . ولا شك في أن ارتفاع
كلفة الأموال هو أحد أهم أسباب تراجع الإقراض وعزوف الشركات والمشاريع
الصغيرة والمتوسطة عن القروض ذات الفائدة المرتفعة أصلاً بسب الأسلوب
المغالى فيه باحتساب الفوائد الثابتة على أصل المبلغ المقترض . فالفوائد
السنوية التي تتفاوت نسبتها بحسب أمد القرض وبحسب سعر الفائدة الابتدائي
الذي يتفق بموجبه مع العميل، يصل مبلغها في حالة القروض الطويلة الأمد إلى
أكثر من مبلغ القسط السنوي لأصل القرض . وهذا ما يخلق سبباً اضافياً
لتراجع الإقراض إلى جانب شح السيولة لدى المصارف . فإذا كانت المصارف
ستقترض من المركزي بفائدة 4% فإنها ستضطر للإقراض ب 5% في أقل تقدير .
وبحسب أسلوب المصارف المغالى فيه في احتساب الفائدة على أساس الفائدة
الثابتة على أصل القرض (فائدة مركبة)، فإن سعر الفائدة الحقيقي الذي
سيترتب على المقترض سيصل على 64 .14% سنوياً لقرض أمده عشر سنوات .
ولو
أن المصرف المركزي كان خفض في إطار سياسة نقدية توسعية أسعار الفائدة
للشراء العكسي على غرار الفيدرالي الأمريكي وبما يجعل المصارف تقرض بفائدة
3% بدلاً من 5% فإن الفائدة المحتسبة حتى بموجب أسلوب القسط الثابت سوف لن
تتجاوز 9% . وهنا نود أن نذكر ونستذكر الفترة التضخمية الحادة في النصف
الثاني من 2007 والنصف الأول من 2008 عندما كانت هناك مطالبة للمركزي بأن
يرفع الفائدة على سعر الشراء العكسي لشهادات الإيداع ويخفض الفائدة على
شهادات الإيداع، فإن المركزي كان يتذرع بعدم إمكانية استخدام سعر الفائدة
بسبب ارتباط الدرهم بالدولار وما يمكن أن يسببه تفاوت سعر الفائدة من
مضاربات تضر بالاقتصاد الإماراتي .
وبالفعل فقد كان حينذاك محقاً كل
الحق، ولكن السؤال الذي نضعه الآن أمام المركزي ونأمل أن نسمع إجابة شفافة
عليه هو: لماذا أبقى على فائدة إعادة الشراء الاسترشادية مرتفعة وسمح
بحدوث إضرار بالاقتصاد الإماراتي بسبب المضاربات التي تحدث في أسعار
الفائدة؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://jisser.yoo7.com
 
:: || السـلامـة الماليـه ام الاقتصــاديـة الاكثـر للسياسـه النقديـة || ::
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  :: || الاسواق الماليـه الحره مالها وماعليهـا || ::

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات العامة جسر المحبة ::  الاقتصاد والاعمال-
انتقل الى: